كان التخنيون أول مؤسسة أكاديمية تقوم بإنشاء سكنات طلابية داخل الحرم الجامعي. إذ كانت مباني مهاجع ريفكين البالغ عددها 14 مبنى (والتي صممها المهندس المعماري دانيال حبكين، الذي أصبح لاحقًا عميد كلية الهندسة المعمارية في التخنيون) أول مباني سكنية في موقع الحرم الجامعي الحالي في نفيه شأنان. تم بناء المباني في الخمسينيات من القرن الماضي. حيث كانت البنية المتدرجة في مجمع المهاجع تُعتبر مبتكرة وحصلت على جوائز وتكريمات. في محيط مهاجع ريفكين توجد العديد من الأشجار، لكن تعليمات السلامة من الحريق تمنع وجود الأشجار بالقرب من المباني القديمة خشية من الاشتعال، لذلك يتم تقليم الأشجار بين الحين والآخر في المنطقة.